responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : منظومة ابن الأعسم في المأكل والمشرب نویسنده : محمد علي الزبيدي النجفي    جلد : 1  صفحه : 19


< فهرس الموضوعات > القول في الأكل وآدابه [1] < / فهرس الموضوعات > القول في الأكل وآدابه ( 1 ) < فهرس الموضوعات > [ الملح ] < / فهرس الموضوعات > [ الملح ] < شعر > ابدأ بأكل الملح قبل المائدة واختم به فكم به من فائدة فإنّه شفاء كلّ داء يدفع سبعين من البلاء ( 2 ) < / شعر > < فهرس الموضوعات > [ التّسمية والتّحميد عند الأكل ] < / فهرس الموضوعات > [ التّسمية والتّحميد عند الأكل ] < شعر > سمّ على المأكول في ابتداء وفي الأخير أحمد وفي الأثناء ( 3 ) واكتف بالمرّة فيما يتّحد وسمّ عند كلّ لون إن يزد ( 4 ) < / شعر > < فهرس الموضوعات > [ غسل اليدين ] < / فهرس الموضوعات > [ غسل اليدين ] < شعر > ويستحبّ الغسل لليدين قبلا وبعدا تغسل الثّنتين < / شعر >



[1] في شرح المنظومات : القول في آداب الأكل . ( 2 ) عن أبي عبد اللَّه عليه السلام قال ، قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله لعلي عليه السلام : يا علي افتتح طعامك بالملح واختمه بالملح ، فإنّ من افتتح طعامه بالملح وختمه بالملح دفع اللَّه عنه سبعين نوعا من أنواع البلاء . انظر البحار 66 : 398 ح 19 عن المحاسن : 593 . ( 3 ) قال أمير المؤمنين عليه السلام : من أكل طعاما فليذكر اسم اللَّه عليه فإن نسي ثم ذكر اللَّه بعد ، تقيأ الشيطان ما كان أكل . انظر الوسائل 16 : 480 ح 3 عن الكافي 6 : 293 . فيه اضطراب في الضرب . عن جعفر ، عن أبيه عليهما السلام أنّ عليا عليه السلام كان يقول : من أكل طعاما فسمّى اللَّه على أوّله وحمد اللَّه على آخره لم يسأل عن نعيم ذلك الطعام كائنا ما كان . انظر البحار 66 : 368 ح 2 عن قرب الإسناد : 44 . ( 4 ) عن مسمع أبي سيّار قال : قلت لأبي عبد اللَّه عليه السلام : إنّي أتّخم قال : سمّ ، قلت : قد سمّيت ، قال : فلعلك تأكل ألوان الطعام ، قلت : نعم قال : فتسمّي على كلّ لون ؟ قلت : لا ، قال : من ها هنا تتّخم . انظر البحار 66 : 370 ح 8 عن المحاسن : 430 .

19

نام کتاب : منظومة ابن الأعسم في المأكل والمشرب نویسنده : محمد علي الزبيدي النجفي    جلد : 1  صفحه : 19
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست