< فهرس الموضوعات > كراهة التضيق في المسجد < / فهرس الموضوعات > له كتاب أخبرنا بذلك إلى أن قال عن هارون بن مسلم عنهم وربّما يتوهّم انّ الرّبعي وصف وليس كك لأنّ في الفهرست والنّجاشي مسعدة بن صدقة العبدي إلى أن قال حدّثنا هارون بن مسلم عنه ثمّ انّ مسعدة بن صدقة قال الشّيخ في رجال الباقر عليه السّلام انّه عامي والكشي فيه انّه بتري اما المتن فما تضمّنه من قوله ( ع ) الحسن مثلَّثة المحوج لأنّهم كانوا يقضون حوائجهم في البساتين الجمع حشوش وحشون والمحشن مجتمع العذرة قال رحمه اللَّه باب كراهية أن يبصق في المسجد أخبرني أحمد بن محمّد أما السّند فظاهر ممّا تقدّم اما المتن فهو ظاهر في اطلاق الخطيئة على المكروه وامّا البراق فهو كغراب اما سند الثّاني ففيه موسى بن يسار وهو مجهول الحال وعلي بن جعفر السّكوني كذلك وإسماعيل بن مسلم هو ابن زياد اما المتن فما تضمّنه من قوله عليه السّلام وقرّ من التّوقير وهو السجل اما سند الثّالث ففيه أبو اسحق النهاوندي واسمه إبراهيم بن اسحق ضعيف الحديث على ما في النّجاشي والبرقي ومن معه معلوم اما المتن فما تضمّنه من قوله عليه السّلام من تنخم بالخاء المعجمة ثم انّه يدلّ على جواز ابتلاء النّخامة إذا خرجت إلى فضاء الفم اما سند الرّابع ففيه محمّد بن مهران وهو مجهول الحال في الرّجال اما المتن فما تضمّنه من اليسار يمكن أن يكون المراد به من جهة يساره من غير التفات وان استبعد ذلك الَّا بالالتفات يسير ثمّ انّه لو كان صحيحا لأمكن منه استثناء الالتفات يسيرا منه في هذه الحال ويؤيّده النّهى فيه عن البراق حذاء القيلة لغير المصلَّى اما سند الخامس فهو صحيح لأنّ الطَّريق إلى عليّ بن مهزيار في المشيخة لا ارتياب فيه وفى التّهذيب محمّد بن عليّ بن مهزيار اما سند السّادس فظاهر ممّا تقدّم اما المتن فيهما فيدلّ على ما قاله الشّيخ في توجيهه لأنّه يستبعد بيان الجواز فيهما هو معروف ثمّ انّ الأخير منهما لا يدلّ على انّ ما فعله عليه السّلام في حال الصّلوة قال رحمه اللَّه أبواب الصلاة في العيدين باب انّ صلاة العيدين فريضة محمّد بن احمد الخ اما السند ففيه أبو جميلة وهو الفضل ابن صالح ضعيف في الخلاصة مهمل في الكتابين للشّيخ امّا محمّد بن عبد الحميد

618