responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : مناهج الأخيار في شرح الإستبصار نویسنده : السيد احمد بن زين العابدين العلوي العاملي    جلد : 1  صفحه : 111


< فهرس الموضوعات > باب الضحك والقهقهة < / فهرس الموضوعات > انّ الحديث من الكتاب وقد اشتبه على بعض الأصحاب الحال في طرق الفهرست فظنّ انّ الطَّريق في الفهرست كاف ووجه الدّفع ظاهر امّا سند الخبر الثالث فهو حسن بالحسن امّا المتن فلانّ ما يتضمّنه من التّفصيل في إعادة السعي مع السّيلان والبناء مع عدمه على الاستحباب لعدم اشتراطه بالطَّهارة وذلك في قوله ويصنع ذلك بين الصفا والمروة إشارة إلى الإعادة أو البناء للسّعي فليتدبّر امّا سند الرّابع فلانّ فيه أبى حبيب وقد يقال انّه مجهول ولكن أفيد أبو حبيب الأسدي هو ناجيّة كما استعدناه من الصّدوق أبى جعفر بن بابويه رضوان اللَّه تعالى عليه في مستندة الفقيه وناجية هو الَّذي يقال له نجيّه القواس وهو ابن أبى عمّارة الصّيداوي الأسدي نسبة إلى الصّيد بطن من بنى أسد شيخ صادق صديق علي بن يقطين على ما رواه الكشي وذكره الشّيخ في موضعين من كتاب الرّجال ففي أصحاب أبى جعفر الباقر عليه السّلام ناجيّة بن أبى عمارة وفى أصحاب أبى عبد اللَّه الصّادق عليه السّلام نجيّة بن الحرث القواس وفى التّهذيب وساير كتب الأخبار في باب العمرة نجيّه عن أبى جعفر عليه السّلام وفى باب الخمس نجيّة قد استأذن عليه عليه السّلام فأذن له فدخل فجيا على ركبتيه ثمّ قال جعلت فداك إنّي أريد أن أسئلك عن مسئلة واللَّه ما أريد بها الَّا فكاك رقبتي من النّار فكأنه رق له فاستوى جالسا إلى آخره وبالجملة أفيد انّ روايته عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام وعن عبيد بن زرارة أو عمّن في طبقته عنه متكرّرة جدّا ثمّ لا يخفى انّه لا ينافي مع ذلك أن يكون مجهول الحال في الرّجال من جهة العدالة فتدبّر امّا سند الخامس فظاهر ممّا تقدّم قال رحمه اللَّه باب الضّحك والقهقهة أخبرني إلى آخره أمّا السّند فقد تقدّم امّا سند الخبر الثّاني فقد تقدّم أيضا امّا المتن فلانّ ما يتضمّنه الخبر الأوّل من قوله الَّذين أنعم اللَّه بهما عليك يؤيّده غيره من الاخبار الدّالَّة على ذلك كما تقدّم فإذا خرج منه ما انعقد عليه الاتّفاق وهو ما اعتاده من غيرهما أو انسد الطَّبيعي بقي الاشكال في خروج الغايط والبول من غير ما ذكر بل ربّما يرجّح عدم النّقض حينئذ وان ظنّ الشّيخ انّ خروج الغايط من تحت المعدة ناقض لأنّ مطلق الأخبار الدّالة عليه والقرآن لما فيه من الاطلاق الَّا

111

نام کتاب : مناهج الأخيار في شرح الإستبصار نویسنده : السيد احمد بن زين العابدين العلوي العاملي    جلد : 1  صفحه : 111
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست