( 1 ) نقله عنه في غاية المراد : كتاب الطهارة ج 1 ص 18 . ( 2 ) عبارته هكذا : ولو قيل الطهور لا يعرف إلا بعد معرفة الطهارة فهو دور قلنا : قد يمكن معرفة كون الماء طهورا بقوله تعالى " وأنزلنا من السماء ماء طهورا " وكون التراب طهورا بحديث النبوي فراجع المسائل المصرية ( المطبوعة مع النهاية ونكتها ) ج 3 المسألة الأولى ص 8 و 9 . ( 3 ) المعتبر : الطهارة ج 1 ص 35 . ( 4 ) شرائع الإسلام : الطهارة ج 1 ص 11 . ( 5 ) تذكرة الفقهاء الطهارة ج 1 ص 7 .