وإن غفل عن ذلك [1] فلم يندم لم يقدح صدور الصغيرة في بقاء العدالة [2] وترتيب أحكامها . أما إذا صدرت المعصية الكبيرة فلم يندم ولم يتب غفلة عن صدور المعصية فقد خرج عن صفة العدالة ( 3 ) .
[1] سورة النور : 4 . [2] راجع الوسائل ، باب : 36 ، 37 من كتاب الشهادات .