وسواء أكان العيب في بدنه أم في نسبه ، أم في خلقه أم في فعله أم في قوله أم في دينه أم في دنياه أم في غير ذلك مما يكون عيبا فيه [1] ، .
[1] الوسائل ، ج 8 ، ص 601 ، باب 152 من أبواب أحكام العشرة ، حديث 20 . ( 2 ) مستدرك الوسائل ، باب 132 من أبواب أحكام العشرة ، حديث 19 .