ولا يجب عندهم الصلاة على الأوّل بعد الصلاة على النبيّ ثمّ يكبّر الثالثة ويدعو للميّت وإنّما قال بعضهم : إنّه بعدها يدعو للمؤمنين والمؤمنات والميّت يندرج فيهم ثمّ يكبّر الرابعة ويسلَّم عقيب التكبير ) ص 278 س 5 الخوف ( وقد كان المسلمون قبل نزولها يؤخّرون الصلاة في الخوف عن وقتها ثمّ يقضونها فلمّا نزلت آية الخوف ) ص 280 س 13 العدد ( ويقفون سكوتا ) ص 282 س 17 عرفت ( أنّ ظاهر الآية الوجوب على الطائفة المصليّة خ ل ) ص 283 س 3 واذكروا اللَّه ( وعلى هذا فالمراد الأمر بالمداومة على الذكر في جميع الأحوال كما جاء في الحديث القدسي يا موسى ذكري حسن على كلّ حال ) ص 283 س 14 عقله ( والوجه في هذا أنّه تعالي في معرض ذكر صلاة الخوف ) ص 285 س 8 خوف ( وهذا أولى لما فيه من الإشارة إلى أنّ مناط التخفيف عند حصول الخوف ، ويحتمل أن يكون المراد فإن خفتم فوات الوقت إن أخّرتم الصلاة إلى أن يفرغوا من حربكم فصلَّوا رجالا وركبانا ) ص 285 س 12 مستقبليها ( قال نافع لا أرى ابن عمر ذكر ذلك إلَّا عن رسول اللَّه خ ل ) ص 286 س 7 نزول الآية ( فإنّ المسلمين في ذلك الوقت كانوا يؤخّرون الصلاة عن وقتها ثمّ يقضونها ) ص 294 س 9 فقيل ( إنّهم كانوا يأمرون الناس باتّباع محمّد صلى اللَّه عليه وآله ولا يتبعونه لطمعهم في الهدايا والصلات الَّتي كانت تصل إليهم ، وقيل : إنّهم كانوا يأمرون الناس بطاعة اللَّه وينهونهم عن المعصية ويقدمون على المعصية خ ل ) ص 302 س 15 وقعا ( وفيما خ ل ) ص 318 س 10 فإن قيل مثل ( فإنّ مثل خ ل ) ص 326 س 10 شهر رمضان [ رمضان ] < / لغة النص = عربي >

366