responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي المجلسي ( الأول )    جلد : 8  صفحه : 714


امام طلبتي و حوائجي و ارادتى في كلّ أحوالي و أموري ، مؤمن بسرّكم و علانيتكم ، و شاهدكم و غائبكم ، و اوّلكم و آخركم ، و مفوّض في ذلك كلَّه إليكم و مسلَّم فيه معكم ، و قلبي لكم مسلَّم ، و رأيي لكم تبع و نصرتي لكم معدّة حتى يحيى الله دينه بكم ، و يردّكم في أيّامه ، و يظهركم لعدله و يمكَّنكم في ارضه ، فمعكم ، معكم ، لا مع غيركم ، امنت بكم ، و تولَّيت آخركم بما تولَّيت به اوّلكم ، و برئت إلى الله عزّ و جلّ من أعدائكم و من الجبت و الطَّاغوت ، و الشّياطين ، و حزبهم الظَّالمين لكم ، الجاحدين لحقّكم ، و المارقين من ولايتكم و الغاصبين لإرثكم ، الشّاكَّين فيكم ، و المنحرفين عنكم ، و من كلّ وليجة دونكم ، و كلّ مطاع سواكم ، و من الائمّة الَّذين يدعون إلى النّار ، فثبّتنى الله ابدا ما حييت على موالاتكم و محبّتكم و دينكم و وفّقنى لطاعتكم ، و رزقني شفاعتكم ، و جعلني من خيار مواليكم التّابعين لما دعوتم اليه ، و جعلني ممّن يقتصّ آثاركم و يسلك سبيلكم و يهتدى بهداكم و يحشر في زمرتكم و يكرّ في رجعتكم و يملَّك في دولتكم ، و يشرّف في عافيتكم ، و يمكَّن في أيّامكم ، و تقرّ عينه غدا برؤيتكم . ) ( 1 ) « حق سبحانه و تعالى شما را معصوم گردانيده از لغزشها چون براهين عقليّه دلالت مىكند بر آن كه أنبياء و أوصياء مىبايد كه معصوم بوده باشند و رئيس العلماء المتبحرين علَّامه حلَّى در كتاب الفين از آن جمله هزار برهان تقريبا ذكر كرده است بر وجوب عصمت كه يك : سبب نجات مثل علامه است بنا بر رؤياي شيخ فخر الدين محمّد پسرش كه گفت : پدرم را در واقعه

714

نام کتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي المجلسي ( الأول )    جلد : 8  صفحه : 714
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست