responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي المجلسي ( الأول )    جلد : 8  صفحه : 385


تقديم و تأخير بسيار در فقرات تلبيه شده است .
و در صحيحه معاوية بن عمار بروايت شيخ كه اجمع است از روايات ديگر اين زيادتى هست بعد از فقره و المعاد إليك لبيك لبيك تستغنى و تفتقر إليك لبيك لبّيك يعنى به خدمت ايستاده‌ام ترا اى خداوندى كه استغنا از تست و افتقار از ما و ليكن فقره لبيك أنت الغنى و نحن الفقراء إليك را ندارد ، و دور نيست كه اين عبارت بهتر باشد چون موافق آية كريمه است ، و مىگويى اين تلبيه را در عقب هر نماز واجب و سنت ، و وقتي كه شتر برخيزد و تو بر شتر سوار باشى و چون به بلندى بالا روى و به پستى به زير آيى يا به سواري رسى يا از خواب بيدار شوى يا سوار شوى يا از چهار پا به زير آيى و در سحرها ، و اگر بعضي از اين جملها را ترك كنى ضرر ندارد و ليكن ترك أفضل كرده مگر آن چه واجبست كه از آن چيزى را ترك مكن و از مستحبات لبيك ذا المعارج لبيك را بسيار بگو .
< صفحة فارغة > [ غسل دخول حرم ] < / صفحة فارغة > ( فإذا بلغت الحرم فاغتسل من بئر ميمون أو من فخّ و ان اغتسلت في منزلك بمكَّة فلا باس و قل عند دخول الحرم اللَّهُمَّ انّك قلت في كتابك المنزل و قولك الحقّ * ( وَأَذِّنْ فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجالًا وَعَلى كُلِّ ضامِرٍ يَأْتِينَ مِنْ كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ ) * اللَّهُمَّ و انّي أرجو ان أكون ممّن أجاب دعوتك و قد جئت من شقّة بعيدة و من فجّ عميق سامعا لندائك و مستجيبا لك مطيعا لأمرك و كلّ ذلك بفضلك علىّ و احسانك إليّ فلك الحمد على ما وفّقتنى له ابتغى بذلك الزّلفة عندك و القربة إليك و المنزلة لديك و المغفرة لذنوبي و التّوبة علىّ منها بمنّك اللَّهُمَّ صلّ على محمّد و آل محمّد و حرّم بدني على النّار و آمنّي من عذابك و عقابك برحمتك يا كريم فإذا نظرت إلى بيوت مكَّة فاقطع التّلبية ) *

385

نام کتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي المجلسي ( الأول )    جلد : 8  صفحه : 385
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست