responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي المجلسي ( الأول )    جلد : 4  صفحه : 154


و همچنين در آفريدن قمر برابر سدس سبع زمين تقريبا و مقدار حركات ايشان و بقاى ايشان تا روز قيامت كه معدوم شوند ، و همچنين مقدارهاى نصرت جمعى ، و خوارى جمعى به قدرت تست و عالمى به آن ، و همچنين مقدارهاى توانگرى جمعى و فقر ايشان يا غير ايشان كه همه را موافق حكمت چنان كرده است كه مىبايد ، خداوندا دفع كن از من شرّ فاسقان ديوان و آدميان را و بگردان عاقبت مرا به خيرى دايم و به نعمتى كه زوال نداشته باشد كه آن خير و نعمت بهشت است يعنى چون همه بدست تست مىتوانى كه بلاها را دفع كنى و نعمتها را كرامت كنى و متعارف عرب و عجم است كه اين تجوّز را مىكنند و مىگويند كه همه چيز بدست تست و مراد ايشان قدرت اوست چه ظاهر است كه هيچ چيز بدست او نيست .
< صفحة فارغة > [ دعاى بعد از نماز صبح ] < / صفحة فارغة > ( و روى محمّد بن الفرج انّه قال كتب إليّ ابو جعفر محمّد بن علىّ الرّضا صلوات الله عليهما بهذا الدّعاء و علَّمنيه و قال من دعا به فى دبر صلاة الفجر لم يلتمس حاجة الَّا يسّرت له و كفاه الله ما اهمّه بسم الله و صلَّى الله على محمّد و آله * ( وَأُفَوِّضُ أَمْرِي إِلَى الله إِنَّ الله بَصِيرٌ بِالْعِبادِ فَوَقاه الله سَيِّئاتِ ما مَكَرُوا ) * - * ( لا إِله إِلَّا أَنْتَ سُبْحانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ فَاسْتَجَبْنا لَه وَنَجَّيْناه مِنَ الْغَمِّ وَكَذلِكَ نُنْجِي الْمُؤْمِنِينَ ) * - * ( حَسْبُنَا الله وَنِعْمَ الْوَكِيلُ فَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ الله وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ ) * ما شاء الله لا حول و لا قوّة الَّا بالله ما شاء الله لا ما شاء النّاس ما شاء الله و ان كره النّاس حسبى الرّب من المربوبين حسبى الخالق من المخلوقين حسبى الرّازق من المرزوقين حسبى الَّذى لم يزل حسبى حسبى من كان منذ كنت لم يزل حسبى * ( حَسْبِيَ الله لا إِله إِلَّا هُوَ عَلَيْه تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ ) * و مرويست از محمد بن فرج ثقه عدل و

154

نام کتاب : لوامع صاحبقرانى ( شرح الفقيه ) ( فارسي ) نویسنده : محمد تقي المجلسي ( الأول )    جلد : 4  صفحه : 154
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست