responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كشف اللثام ( ط.ج ) نویسنده : الفاضل الهندي    جلد : 1  صفحه : 224


اليمنى ، كما في المقنعة [1] والمراسم [2] ، وأطلق في الفقيه [3] والهداية [4] والنهاية [5] والاقتصاد [6] والمصباح [7] ومختصره [8] والمهذب [9] والوسيلة [10] والجامع [11] كما هنا وفي التحرير [12] ونهاية الإحكام [13] .
ثم قال المفيد : فإذا فرغ [ من الاستنجاء ] [14] فليقم ويمسح بيده اليمنى بطنه ، وليقل : الحمد لله الذي أماط عني الأذى وهنأني طعامي وعافاني من البلوى ، الحمد لله الذي رزقني ما اغتذيت به ، وعرفني لذته ، وأبقى في جسدي قوته ، وأخرج عني أذاه ، يا لها نعمة ، يا لها نعمة ، يا لها نعمة ، لا يقدر القادرون قدرها ، ثم يقدم رجله اليمنى قبل اليسرى لخروجه [15] . ونحوه في المراسم [16] ، وكذا القاضي ذكر الدعاء بتمامه عند المسح [17] ، ولم يذكر عند [18] الخروج هنا .
وفي المصباح بعد الاستنجاء : ثم يقوم من موضعه ، ويمر يده على بطنه ، ويقول : الحمد لله الذي أماط عني الأذى ، وهنأني طعامي وشرابي ، وعافاني من البلوى ، فإذا أراد الخروج من الموضع الذي تخلى فيه أخرج رجله اليمنى قبل اليسرى ، فإذا خرج قال : الحمد لله الذي عرفني لذته ، إلى آخر ما مر [19] .
ونحوه في مختصره [20] والاقتصاد [21] ، وهو موافق لخبر أبي بصير ، عن



[1] المقنعة : ص 40 .
[2] المراسم : ص 33 .
[3] من لا يحضره الفقيه : ج 1 ص 24 ح 40 .
[4] الهداية : ص 16 .
[5] النهاية ونكتها : ج 1 ص 216 .
[6] الإقتصاد : ص 241 .
[7] مصباح المتهجد : ص 6 .
[8] لا يوجد لدينا .
[9] المهذب : ج 1 ص 41 .
[10] الوسيلة : ص 48 .
[11] الجامع للشرائع : ص 26 .
[12] تحرير الأحكام : ج 1 ص 7 س 22 .
[13] نهاية الإحكام : ج 1 ص 80 .
[14] ما بين المعقوفين ساقط من ص .
[15] المقنعة : ص 40 .
[16] المراسم : ص 33 .
[17] المهذب : ج 1 ص 41 .
[18] زيادة من م و س .
[19] مصباح المتهجد : ص 6 .
[20] لا يوجد لدينا .
[21] الإقتصاد : ص 241 .

224

نام کتاب : كشف اللثام ( ط.ج ) نویسنده : الفاضل الهندي    جلد : 1  صفحه : 224
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست