ولا يبعد التفصيل ( 1 ) بين أن يحول عليه بما له عليه ، بأن يقول : ( أعطه من الحق الذي لي عليك ) فلا يعتبر رضاه ، فإنه بمنزلة الوكيل في وفاء دينه ( 2 ) وإن كان