ولو مثل الصلاة والصوم والحج والزيارة والقراءة ( 1 ) ، سواء أكانت على البرئ أو على مشغول الذمة بمثلها ( 2 ) وأيضا لا فرق بين أن يكون مثليا كالطعام أو قيميا كالعبد والثوب ( 3 ) والقول بعدم الصحة في القيمي للجهالة ، ضعيف ، والجهالة مرتفعة بالوصف الرافع لها ( 4 ) .