نام کتاب : كتاب الصلاة نویسنده : الشيخ الأنصاري جلد : 1 صفحه : 557
بينها وبين الابهام ، وجعله في الذكرى أولى ، ثم قال : إن الكل منصوص [1] ، وفي المحكي عن البحار عن كتاب زيد النرسي ؟ ( عن أبي الحسن الأول : ( أنه عليه السلام ضم الأربع وفرج بينها وبين الخنصر ) [2] ولم يعلم به قائل . < فهرس الموضوعات > الاستقبال بباطن الكفين < / فهرس الموضوعات > ويستحب استقبال القبلة بباطن الكفين ; لرواية منصور بن حازم [3] ، < فهرس الموضوعات > إسماع الامام من خلفه < / فهرس الموضوعات > ( و ) كذا يستحب للإمام ( إسماع من خلفه ) بتكبير الاحرام - [ و ] في المنتهى : لا نعرف فيه خلافا [4] - ليقتدوا به ولا يدخلوا قبله وللرواية [5] . وأن يسر بها المأموم للرواية ( لا ينبغي لمن خلفه أن يسمع الإمام شيئا ) [6] ويتخير المنفرد للاطلاقات ، وعن الجعفي [7] استحباب الجهر له أيضا للنبوي الضعيف سندا ودلالة [8] . < فهرس الموضوعات > عدم المد بين الحروف < / فهرس الموضوعات > ( و ) ينبغي ( عدم المد بين الحروف ) كمد الألف التي بين اللام والهاء بحيث يخرج عن مقداره الطبيعي ، أو مد همزة لفظ الجلالة بحيث لا يخرج إلى الاستفهام ، وكذا إشباع فتحة الباء بحيث يخرج إلى ( أكبار ) الذي هو جمع ( كبر ) وهو الطبل الذي له وجه واحد ، وإلا بطل إن قصدهما
[1] الذكرى : 179 . [2] البحار 84 : 225 ، الحديث 12 . [3] الوسائل 4 : 726 ، الباب 9 من أبواب تكبيرة الاحرام ، الحديث 6 . [4] المنتهى 1 : 269 . [5] الوسائل 3 : 730 الباب 12 من أبواب تكبيرة الاحرام . [6] الوسائل 5 : 452 ، الباب 52 من أبواب صلاة الجماعة ، الحديث 3 مع اختلاف يسير . [7] نقله عنه في الذكرى : 179 . وفيه : وأطلق الجعفي رفع الصوت بها . [8] الوسائل 4 : 730 ، الباب 12 من أبواب تكبيرة الاحرام ، الحديث 2 .
557
نام کتاب : كتاب الصلاة نویسنده : الشيخ الأنصاري جلد : 1 صفحه : 557