الخلاصة 1 - المرجع الوحيد بالنسبة إلى حلّ مشكلة الاختلاف في العقود هي قاعدة « البيّنة على المدّعي واليمين على مَن أنكر » . 2 - إذا ادّعى أحد المتعاقدين أنّ العقد كان بيعاً وادّعى الآخر بأنه كان هبة فعلى مدّعي البيع البيّنة . 3 - إذا ادّعى المالك الإجارة وادّعى المتصرّف العارية ، فعلى مدّعي الإجارة البيّنة . 4 - إذا ادّعى مالك المال القرض وادّعى القابض الوديعة فعلى مدّعي الوديعة البيّنة . 5 - إذا ادّعى مالك المال الوديعة وادّعى القابض الرهن مع ثبوت الدَين فعلى المالك البيّنة . 6 - إذا ادّعى المالك الإجارة وادّعى القابض البيع فعلى مدّعي الإجارة البيّنة .