وعليه ؛ العامل مقارض بالبناء للمفعول ، [1] وعلى الأوّل مضارب بالبناء للفاعل .وكيف كان ، عبارة عن : دفع الإنسان مالاً إلى غيره ليتّجر به على أن يكون
[1] النهاية ، ج 4 ، ص 41 . [2] المبسوط ، ج 3 ، ص 167 . [3] جواهر الكلام ، ج 26 ، ص 336 . [4] مسالك الأفهام ، ج 4 ، ص 343 .