بل لو تركه حالها أشكلت الصحّة وإن كانت أقوى [1] ، والأحوط عدم وضع إحدى اليدين على الأُخرى بأيّ وجه كان ( 2 ) ، في أيّ حالة من حالات الصلاة وإن لم يكن متعارفاً بينهم ، لكن بشرط أن يكون بعنوان الخضوع
[1] المجموع 3 : 311 ، المغني 1 : 549 ، بدائع الصنائع 1 : 201 .