< / السؤال = 2897 > < / السؤال = 2410 > < / السؤال = 2408 > < / السؤال = 2395 > < / السؤال = 2391 > < / السؤال = 2390 > < / السؤال = 2373 > < / السؤال = 2372 > < / السؤال = 2371 > < السؤال = 2429 > < السؤال = 2430 > < السؤال = 2431 > < السؤال = 2437 > < السؤال = 2441 > < السؤال = 2452 > < السؤال = 2457 > < السؤال = 2459 > < السؤال = 2896 > ويجب وضع الجبهة في السجود على الأرض وأجزائها ، ما لم يخرج عنها بالاستحالة كالنورة والمعدن ، وكذا النبات إلا أن يكون مأكولا ملبوسا عادة كالقطن والكتان ولو قبل أن يعملا ويزول المنع مع التقية ، أو خوف الأذى من نحو حية في المظلمة ، وفقد غير الثوب ، ولو لم يجد شيئا مع الخوف أومأ .
ولو كان لشئ حالتان يؤكل في إحداهما دون الأخرى كقشر اللوز اختص التحريم محال الأكل ، ولو أكل شئ ، في قطر دون آخر فالظاهر شمول التحريم .
ويجوز السجود على القرطاس إن اتخذ من جنس ما يجوز السجود عليه ، ويكره المكتوب منه للقارئ المبصر دون غيره عند الشيخ [1] ، وهو متجه في غير المبصر .
والواجب في المساجد المسمى ، واستواء مساقطها ، أو التفاوت بمقدار أربع أصابع مضمونة علوا وانخفاضا ، فلو وقعت الجبهة على ما لا يسجد عليه رفعها إن كان أعلى بأزيد من أربع أصابع ، وإلا جرها حذرا من تعدد السجود ويستحب السجود على الأرض وأفضل منه على التربة الحسينية ولو شويت بالنار .
< / السؤال = 2896 > < / السؤال = 2459 > < / السؤال = 2457 > < / السؤال = 2452 > < / السؤال = 2441 > < / السؤال = 2437 > < / السؤال = 2431 > < / السؤال = 2430 > < / السؤال = 2429 > < السؤال = 2227 > < السؤال = 2228 > < السؤال = 2229 > < السؤال = 2231 > < السؤال = 2233 > < السؤال = 2234 > < السؤال = 2235 > < السؤال = 2243 > < فهرس الموضوعات > القبلة وأحكامها < / فهرس الموضوعات > الخامس : القبلة :
وهي عين الكعبة لمن تمكن من المشاهدة ، والجهة للناسي على الأصح ، وهي السمت التي يظن فيه الكعبة ، فإن علمها يقينا بمحراب معصوم فلا اجتهاد أصلا ، أو بقبلة المسلمين وقبورهم حيث لا يعلم الغلط ، مع جواز الاجتهاد للحاذق يمنة ويسره لا مطلقا كفاه ، وإلا عول على أماراتها . ومن صلى فوقها أو داخل بابها أبرز بين يديه منها قليلا ، ولا يحتاج إلى شاخص .
ولأهل كل إقليم علامات يتوجهون بها إلى ركنهم ، فلأهل العراق جعل الجدي - وهو نجم مضئ ، بينه وبين الفرقدين أنجم صفار من الجانبين كصورة بطن الحوت

[1] المبسوط 1 : 90

103