حبيبه وآله المستحفظين دائما أبداً ، والحمد لله ربّ العالمين . وكان ختامها بقلم مؤلَّفها القاصر أحمد بن صالح بن سالم بن طوق : عفا الله برحمته عنهم ، والحمد لله ربّ العالمين . وقع الفراغ آخر نهار اليوم الثامن عشر من شهر [ جمادى [1] ] الأُولى سنة [1243] الثالثة والأربعين والمائتين والألف . وقد نقلتها وأنا العبد الجاني المخطئ الآثم زرع بن محمّد عليّ بن حسين بن زرع : عفا الله عنهم بمحمّد وآله . [ . . [2] ]
[1] في « م » : ( الجميدي ) . [2] في « ق » : وقع الفراغ من نساخة هذه الرسالة الشريفة ضحى يوم الأربعاء من الأُسبوع ، اليوم الخامس والعشرين من شهر شعبان من سنة [1243] بقلم الأقلّ الأحقر ، تراب أقدام إخوانه المؤمنين ناصر بن علي ابن الحاج ناصر ابن الحاجّ علي بن ناصر بن حرم ، عفا اللَّه عنه وعن والديه آمين وعن جميع إخوانه المؤمنين والمؤمنات بحقّ محمّد وآله الطيّبين الطاهرين ، آمين ، آمين .