responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رسائل آل طوق القطيفي نویسنده : أحمد بن الشيخ صالح آل طوق القطيفي    جلد : 1  صفحه : 483


على سبيل المجاز ، مثل ظاهر ما رواه الصدوق : في ( الفقيه ) [4] ، و ( العلل ) [5] ، و ( معاني الأخبار ) [6] عن زرارة : عن أبي جعفر عليه السلام : - [ ومثله [7] ] حديث ( التهذيب ) [8] . إلى أن قال - « وقال في ذلك * ( حافِظُوا عَلَى الصَّلَواتِ والصَّلاةِ الْوُسْطى ) * [9] وهي صلاة الظهر ، وهي أوَّل صلاة صلَّاها رسول الله صلى الله عليه وآله ، وهي وسط صلاتين بالنهار : صلاة الغداة ، وصلاة العصر » . وفي ( البحار ) [01] نقلًا من ( م العيّاشيّ : ) [11] عن زرارة : مثله .
وما رواه أيضاً في ( العلل ) عن موسى : عن أخيه عليّ بن محمد عليه السلام : في أجوبته ليحيى بن أكثم : : أما صلاة الفجر وما يجهر فيها بالقراءة وهي من صلاة النهار ، إنما يجهر في صلاة الليل ؟ قال « جهر فيها بالقراءة ؛ لأن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يغلس فيها لقربها بالليل [21] » . قال في ( البحار ) : ( وفي ( تحف العقول ) [31] مرسلًا مثله ) [41] .
وفيه نقلًا من ( فقه الرضا عليه السلام ) أنه قال « اعلم أن ثلاث صلوات إذا دخل وقتهن ينبغي لك أن تبدأ بهن ، ولا تصلِّي بين أيديهن نافلة ، صلاة استقبال النهار وهي الفجر وصلاة استقبال الليل وهي المغرب وصلاة يوم الجمعة [1] » . وفيه نقلًا عن ( م العيّاشيّ : ) عن محمّد بن مسلم : عن أبي عبد الله عليه السلام : أنه قال « صلاة الوسطى هي الوسطى من صلاة النهار ، وهي الظهر [2] .



[4] الفقيه 1 : 124 125 / 600 .
[5] علل الشرائع 2 : 32 33 .
[6] معاني الأخبار : 332 / 5 .
[7] في النسختين : ( مثل ) .
[8] تهذيب الأحكام 2 : 241 / 951 .
[9] البقرة : 238 .
[01] بحار الأنوار 80 : 108 .
[11] تفسير العيّاشيّ 1 : 146 / 417 .
[21] علل الشرائع 2 : 17 ، بحار الأنوار 80 : 107 108 / 5 .
[31] تحف العقول : 480 .
[41] بحار الأنوار 80 : 180 .
[1] بحار الأنوار 80 : 110 / 7 .
[2] تفسير العيّاشيّ 1 : 146 / 416 ، بحار الأنوار 80 : 110 / 8 .

483

نام کتاب : رسائل آل طوق القطيفي نویسنده : أحمد بن الشيخ صالح آل طوق القطيفي    جلد : 1  صفحه : 483
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست