responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رسالة في العدالة ( بضميمة قاعدة « ما يضمن » و « حمل فعل المسلم على الصحة » ) نویسنده : السيد علي الموسوي القزويني    جلد : 1  صفحه : 174


وعلى الأوصياء ، وفي رواية مطلق الكذب 6 - المحاربة لأولياء الله 7 - قتل النفس التي حرّم الله تعالى 8 - معونة الظالمين والركون إليهم 9 - الكبر 10 - عقوق الوالدين 11 - قطيعة الرحم 12 - الفرار من الزحف 13 - السحر 14 - التعرّب بعد الهجرة 15 - شهادة الزور 16 - كتمان الشهادة 17 - اليمين الغموس 18 - نقض العهد 19 - الحيف في الوصيّة 20 - أكل مال اليتيم ظلماً 21 - أكل الربا بعد البيّنة 22 - أكل الميتة والدم ولحم الخنزير وما أُهلّ به لغير الله 23 - أكل السحت 24 - الخيانة 25 - الغلول ، وفي رواية مطلق السرقة 26 - البخس في المكيال والميزان 27 - حبس الحقوق من غير عسر 28 - الاسراف والتبذير 29 - الاشتغال بالملاهي 30 - القمار 31 - شرب الخمر 32 - الغناء 33 - الزنا 34 - اللواط 35 - قذف المحصنات 36 - ترك الصلاة 37 - منع الزكاة 38 - الاستخفاف بالحجّ 39 - ترك شيء ممّا فرض الله 40 - الاصرار [1] .
وفي الأخبار المتكفّلة لتعداد الكبائر أيضاً اختلاف شديد من حيث العدد قلّة وكثرة ، ومن حيث المعدود مع الموافقة في العدد ، باعتبار كلّ على غير ما اشتمل عليه الآخر .
ففي عدّة منها سبع ، كصحاح ابن محبوب وابن مسلم وابن زرارة المتقدّمة [2] وروايتي أبي بصير وأبي الصامت عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) .
ففي الأُولى قال : سمعته يقول : الكبائر سبعة منها قتل النفس متعمّداً والشرك بالله العظيم وقذف المحصنة وأكل الربا بعد البينة والفرار من الزحف والتعرّب بعد الهجرة وعقوق الوالدين وأكل مال اليتيم ظلماً ، قال : والتعرّب والشرك واحد [3] .
وفي الثانية قال : أكبر الكبائر سبع : الشرك بالله العظيم وقتل النفس التي حرّم الله عزّ وجل إلاّ بالحقّ وأكل مال اليتيم وعقوق الوالدين وقذف المحصنات



[1] نقله عنه في مفتاح الكرامة 3 : 92 .
[2] الكافي 2 : 276 - 278 ح 2 و 3 و 8 .
[3] الكافي 2 : 281 ح 14 .

174

نام کتاب : رسالة في العدالة ( بضميمة قاعدة « ما يضمن » و « حمل فعل المسلم على الصحة » ) نویسنده : السيد علي الموسوي القزويني    جلد : 1  صفحه : 174
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست