ومنها : رؤوس الجبال وما يكون بها من النبات والأشجار والأحجار ونحوها ، وبطون الأودية ، والآجام ( 1 ) ، وهي الأراضي الملتفَّة بالقصب والأشجار من غير فرق في هذه الثلاثة بين ما كان في أرض الإمام ( عليه السّلام ) أو المفتوحة عنوة أو غيرهما ، نعم ما كان ملكاً لشخص ثم صار أجمة مثلًا فهو باقٍ على ما كان .