نعم ما علم أنها كانت معمورة حال الفتح فعرض لها الموتان بعد ذلك ففي كونها من الأنفال أو باقية على ملك المسلمين كالمعمورة فعلًا تردُّد وإشكال ، لا يخلو ثانيهما من رجحان ( 1 ) .