القول في الأنفال وهي ما يستحقه الإمام ( عليه السّلام ) على جهة الخصوص لمنصب إمامته كما كان للنبي ( صلَّى الله عليه وآله وسلَّم ) لرئاسته الإلهيّة ( 1 ) . وهي أُمورٌ :
« 1 » الوسائل / ج 6 ص 383 ح 14 . « 2 » الوسائل / ج 6 ص 382 ح 12 .