فاذا لم يعرف صاحبه ؛ سواء كان في بلاد الكفار أو في الأرض الموات أو الخربة من بلاد الإسلام ، ( 1 ) وسواء كان عليه أثر الإسلام أم لا ، ففي جميع هذه الصور يكون ملكاً لواجده وعليه الخمس .