responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المكاسب المحرمة نویسنده : الشيخ محمد علي الأراكي    جلد : 1  صفحه : 157


* ( ومِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ الله ) * [1] .
10 - محمّد بن مسلم عن أبي الصباح عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في قوله عزّ وجلّ :
* ( لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ ) * [2] قال : الغناء [3] .
11 - أبو الصباح الكناني ومحمّد بن مسلم عن أبي عبد اللَّه عليه السّلام في قول اللَّه عزّ وجلّ * ( والَّذِينَ لا يَشْهَدُونَ الزُّورَ ) * ؟ قال : هو الغناء [4] .
12 - محمّد بن أبي عباد وكان مستهترا بالسماع ويشرب النبيذ قال : سألت الرضا عليه السّلام عن السماع ؟ فقال : لأهل الحجاز فيه رأي وهو في حيز الباطل واللهو أما سمعت اللَّه يقول * ( وإِذا مَرُّوا بِاللَّغْوِ مَرُّوا كِراماً ) * [5] . [6] 13 - عبد الأعلى قال : سألت أبا عبد اللَّه عليه السّلام عن الغناء وقلت : إنّهم يزعمون أنّ رسول اللَّه صلَّى اللَّه عليه وآله وسلَّم رخّص في أن يقال : جئناكم جئناكم حيّونا حيّونا نحيّكم ؟ فقال عليه السّلام : كذبوا إنّ اللَّه عزّ وجلّ يقول * ( وما خَلَقْنَا السَّماءَ والأَرْضَ وما بَيْنَهُما لاعِبِينَ . لَوْ أَرَدْنا أَنْ نَتَّخِذَ لَهْواً لَاتَّخَذْناه مِنْ لَدُنَّا إِنْ كُنَّا فاعِلِينَ . بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْباطِلِ فَيَدْمَغُه فَإِذا هُوَ زاهِقٌ ولَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ ) * [7] ثمّ قال : ويل لفلان ممّا يصف رجل لم يحضر المجلس [8] .
14 - يونس قال : سألت الخراساني عليه السّلام عن الغناء وقلت : إنّ العباسي ذكر



[1] الوسائل : الجزء 12 ، باب 99 من أبواب ما يكتسب به ، ص 228 ، الحديث 16 .
[2] الفرقان / 72 .
[3] الوسائل : الجزء 12 ، باب 99 من أبواب ما يكتسب به ، ص 226 ، الحديث 3 .
[4] المصدر نفسه : ص 226 ، الحديث 5 .
[5] الفرقان / 72 .
[6] الوسائل : الجزء 12 ، باب 99 من أبواب ما يكتسب به ، ص 229 ، الحديث 19 .
[7] الأنبياء / 16 - 18 .
[8] الوسائل : الجزء 12 ، باب 99 من أبواب ما يكتسب به ، ص 228 ، الحديث 15 .

157

نام کتاب : المكاسب المحرمة نویسنده : الشيخ محمد علي الأراكي    جلد : 1  صفحه : 157
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست