responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : اللمعات النيرة نویسنده : الآخوند الخراساني    جلد : 1  صفحه : 283


< فهرس الموضوعات > يتوجه كل قوم إلى ركنهم < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > علامة قبلة العراق < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > وظيفة من فقد أمارات القبلة < / فهرس الموضوعات > والسجود [1] ، لرواية ضعيفة بلا جابر [2] .
( وكل قوم ) مع أهالي البلاد البعيدة ( يتوجهون إلى ) جهة ( ركنهم ) .
( ف‌ ) الركن ( العراقي لأهل العراق ) ومن في سمتهم .
( و ) الركن ( اليماني لأهل اليمن ) ومن في سمتهم .
( و ) الركن ( المغربي لأهل المغرب ) ومن في سمتهم .
( و ) الركن ( الشامي لأهل الشام ) ومن في سمتهم .
( وعلامة ) قبلة ( العراق جعل الفجر ) أي المشرق ( محاذيا لمنكبه الأيسر والشفق ) أي المغرب ( لمنكبه الأيمن ) .
والظاهر عدم اختصاص الإعتدالين منهما بذلك ، وإن لم يكن ما عداهما بمنضبط ، لسعة الجهة وعدم اختصاصها بما يجعل الاعتدالين كذلك .
[ وعين الشمس عند الزوال عن طرف الحاجب الأيمن مما يلي الأنف .
والجدي خلف المنكب الأيمن ] [3] . كما يدل عليه خبر محمد بن مسلم عن أحدهما ( عليهما السلام ) قال سألته : عن القبلة . قال : " ضع الجدي في قفاك وصل " [4] .
( ومع فقد الأمارات ) الموجبة للعلم بالجهة ولا للظن بها - لاعتباره في ما إذا تعذر العلم لصحيحة زرارة قال : قال أبو جعفر ( عليه السلام ) : " يجزئ التحري أبدا إذا لم يعلم أين وجه القبلة " [5] وغيرها [6] - وفقد البينة العادلة - لحجيتها شرعا ، بل لا يبعد



[1] من لا يحضره الفقيه 1 / 178 / ذيل ح ( 842 ) ، والخلاف 1 / 441 / مسألة ( 188 ) .
[2] الوسائل 4 / 340 ب ( 19 ) من أبواب المواقيت / ح ( 2 ) .
[3] ما بين الحاصرتين أضفناه من التكملة . وغير خفي أن قول المحقق الشارح : كما يدل عليه خبر محمد بن مسلم . . إلى آخره . تعليق على الفقرة الأخيرة مما أوردناه من التكملة .
[4] الوسائل 4 / 306 ب
[5] من أبواب القبلة / ح ( 1 ) . ( 5 ) الوسائل 4 / 307 ب
[6] من أبواب القبلة / ح ( 1 ) . ( 6 ) لاحظ الوسائل 4 / الباب المتقدم .

283

نام کتاب : اللمعات النيرة نویسنده : الآخوند الخراساني    جلد : 1  صفحه : 283
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست