1 - نفي الصفات الزائدة على ذات الله ( تبارك وتعالى ) . 2 - أنّ كلامه محدث مخلوق . 3 - نفي رؤية الله ( تبارك وتعالى ) في الآخرة . 4 - العبد قادر خالق لأفعاله خيرها وشرّها . 5 - أنّ المؤمن إذا خرج من الدنيا على طاعة وتوبة استحقّ الثواب ، وإذا خرج من غير توبة عن كبيرة استحقّ الخلود في النار . 6 - أنّ الله منزّه عن الشرّ والظلم . 7 - أُصول المعرفة وشكر النعمة واجبة عقلا . 8 - الحسن والقبح يجب معرفتهما بالعقل ، ويجب اعتناق الحسن واجتناب القبيح عقلا ، وورود التكاليف ألطاف للباري أرسلها إلى العباد بتوسّط الأنبياء ( عليهم السلام ) . 9 - أنّ الله تعالى لا يفعل إلاّ الصلاح والخير ، ويجب عليه - من حيث الحكمة - رعاية مصالح العباد ، وأمّا الأصلح واللطف ففي وجوبهما عندهم خلاف ، وسمّوا هذا النمط عدلا . 10 - القول بالمنزلة بين المنزلتين ، ومعناه : أنّ أصحاب الكبائر لا مؤمنون ولا كفّار ، بل لهم منزلة بين المنزلتين ، وقال مؤسّس هذه الفرقة واصل بن عطاء الغزّال تلميذ الحسن البصري ( 80 - 131 ه ق ) ، وتبعه على العقائد المذكورة أبو هذيل العلاّف محمّد بن الهذيل ( 135 - 226 ه ق ) والنظّام إبراهيم بن سيار ( المتوفّى سنة 221 ه ق ) وأبو جعفر الإسكافي والجاحظ وهو عمرو بن بحر ، والجبّائي أبو عليّ محمّد بن عبد الوهاب ( المتوفّى سنة