وأما إذا لم يكن التكسب حرجيا لا شأنا ولا حالا فلجواز أخذ الزكاة وكذا الخمس للمشتغل بمقدمات علم أو صنعة يترقب منه زيادة العوائد بحيث يقدم على ذلك العقلاء وجه ( * 1 ) . ويمكن الاحتيال لأخذهما بالنذر على الاشتغال بالمقدمات المنظور منها العلم أو الصنعة ،