وفي حكمها الأرض المحياة بإحياء شخص خاص ثم أعرض عنها ( * 1 ) . ويمكن أن يقال بتملكها بالحيازة الخارجية من إحاطتها بحائط أو بالتحجير أو غير ذلك مما يعد في العرف أنه استولى عليها خارجا
( 1 ) المستمسك : ج 9 ص 601 . ( 2 ) الجواهر : ج 16 ص 120 . ( 3 ) المكاسب : ص 161 . ( 4 ) في ص 673 . ( 5 ) الكافي : ج 1 ص 407 باب أن الأرض كلها للإمام عليه السلام .