اللاري . 9 - العلَّامة السيّد محمد وهو الصهر الرابع للسيّد ووكيله في منطقة بندر عبّاس . 10 - الفاضل الشيخ محمد حسين اللاري . 11 - الفاضل الشيخ عبد الحميد المهاجري صاحب كتاب « گلشن حسيني » و « الدوحة الأحمدية في أحوال السيّد اللاري » وقد ألَّف هذين الكتابين بالاشتراك مع ابن السيّد اللاري « السيد علي أكبر » . مؤلَّفاته ومصنّفاته : من أجل الاطَّلاع على مؤلَّفات ومصنّفات السيّد اللاري راجع كتاب ( مهاجر إلى اللَّه ) الذي يتناول ترجمة حياة السيّد اللاري قدّس سرّه . لارستان دار الهجرة : ينقل أن رجلا متشخّصا من لارستان ( المعروف بالحاج علي ) وفد على المجدّد الميرزا الشيرازي وطلب منه أن يبعث إليهم عالما فقيها بارعا لقيادة المؤمنين وإرشادهم ، وبعد البحث والتحقيق ظهرت القرعة باسم السيّد اللاري الذي أبى كغيره في بادئ الأمر ولكن لما أمرته المرجعية العليا والقيادة العظمى استجاب من دون اعتذار واستعذار ، وهذه ميزة امتاز بها السيّد اللاري وأورثها لأبنائه وأحفاده إلى هذا اليوم حيث التزامهم بأوامر القيادة والمرجعية . فخرج السيّد اللاري مودّعا قبر جدّه أمير المؤمنين عليه السّلام من النجف إلى لارستان في سنة 1309 ه ، وما أن انتشر نبأ قدومه إلى لار حتى اجتمع في استقباله جمع غفير من العلماء ورجال فارس مرحّبين به ومهلَّلين بقدومه . ميادين جهاده : يمكن تلخيص جهاد السيد اللاري والذي بدء به منذ هجرته إلى لارستان إلى أن داهمته المنيّة وافجع المؤمنين بموته ، في مواقفه الصلبة ضد الاستعمار