responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسس النظام السياسي عند الإمامية نویسنده : الشيخ محمد السند    جلد : 1  صفحه : 119


وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْء ) ( 1 ) وقوله تعالى : ( فَهَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ وَلِيًّا * يَرِثُنِ وَيَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ ) ( 2 ) و : ( فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَبَقِيَّةٌ مِمَّا تَرَكَ آلُ مُوسَى وَآلُ هَارُونَ ) ( 3 ) 8 . العلم اللدني كما في قوله تعالى : ( فَوَجَدَا عَبْدًا مِنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِنْ عِنْدِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِنْ لَدُنَّا عِلْمًا ) ( 4 ) وقوله تعالى : ( إِنَّ اللَّهَ اصْطَفَاهُ عَلَيْكُمْ وَزَادَهُ بَسْطَةً فِي الْعِلْمِ وَالْجِسْمِ ) ( 5 ) 9 . علم الأسباب والتمكين كقوله تعالى : ( إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الارْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْء سَبَبًا ) ( 6 ) 10 . علم الملكوت وعلم اليقين وعين اليقين كما في قوله تعالى : ( وَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَ السَّمَوَاتِ وَالارْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَ ) ( 7 ) وقوله تعالى : ( كَلاَّ لَوْ تَعْلَمُونَ عِلْمَ الْيَقِينِ * لَتَرَوُنَّ الْجَحِيمَ * ثُمَّ لَتَرَوُنَّهَا عَيْنَ الْيَقِينِ ) ( 8 )


1 . النمل / 16 . 2 . مريم / 5 - 6 . 3 . البقرة / 248 . 4 . الكهف / 65 . 5 . البقرة / 247 . 6 . الكهف / 84 . 7 . الأنعام / 75 . 8 . التكاثر / 5 - 7 .

119

نام کتاب : أسس النظام السياسي عند الإمامية نویسنده : الشيخ محمد السند    جلد : 1  صفحه : 119
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست