الثانية : العداوة الدينيّة لا تمنع القبول ، فإنّ المسلم تقبل شهادته على الكافر ، وأمّا الدنيوية فإنّها تمنع ( 1 ) ، سواء تضمّنت فسقا أو لم تتضمن ،