responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : ادوار فقه ( فارسي ) نویسنده : محمود الشهابي الخراساني    جلد : 1  صفحه : 303


* ( وَاذْكُرُوا الله فِي أَيَّامٍ مَعْدُوداتٍ فَمَنْ تَعَجَّلَ فِي يَوْمَيْنِ فَلا إِثْمَ عَلَيْه وَمَنْ تَأَخَّرَ فَلا إِثْمَ عَلَيْه لِمَنِ اتَّقى وَاتَّقُوا الله وَاعْلَمُوا أَنَّكُمْ إِلَيْه تُحْشَرُونَ ) * ، و آيهء 153 از همان سوره * ( إِنَّ الصَّفا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعائِرِ الله فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلا جُناحَ عَلَيْه أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِما وَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْراً فَإِنَّ الله شاكِرٌ عَلِيمٌ ) * و آيهء 33 و آيهء 37 و آيهء 38 از سورهء الحج * ( ذلِكَ وَمَنْ يُعَظِّمْ شَعائِرَ الله فَإِنَّها ) * [1] * ( مِنْ تَقْوَى الْقُلُوبِ ) * . . * ( وَالْبُدْنَ جَعَلْناها لَكُمْ مِنْ شَعائِرِ الله لَكُمْ فِيها خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ الله عَلَيْها صَوافَّ فَإِذا وَجَبَتْ جُنُوبُها فَكُلُوا مِنْها وَأَطْعِمُوا الْقانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذلِكَ سَخَّرْناها لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ) * [2] * ( . لَنْ يَنالَ الله لُحُومُها وَلا دِماؤُها وَلكِنْ يَنالُه التَّقْوى مِنْكُمْ كَذلِكَ سَخَّرَها لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا الله عَلى ما هَداكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ ) * و آيهء 2 و 3 از سورهء المائده * ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعائِرَ الله وَلَا الشَّهْرَ الْحَرامَ وَلَا الْهَدْيَ وَلَا الْقَلائِدَ وَلَا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرامَ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْواناً وَإِذا حَلَلْتُمْ فَاصْطادُوا . . ) * و همچنين پاره‌اى از احكام و تكاليف را در آياتى ديگر از قبيل آيهء 96 از سورهء المائدة * ( يا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْتُلُوا الصَّيْدَ وَأَنْتُمْ حُرُمٌ وَمَنْ قَتَلَه مِنْكُمْ مُتَعَمِّداً فَجَزاءٌ مِثْلُ ما قَتَلَ مِنَ النَّعَمِ يَحْكُمُ بِه ذَوا عَدْلٍ مِنْكُمْ هَدْياً بالِغَ الْكَعْبَةِ أَوْ كَفَّارَةٌ طَعامُ مَساكِينَ أَوْ عَدْلُ ذلِكَ صِياماً . . ) * بيان فرموده است .



[1] - « فالكناية فى قوله ( فانها ) تعود إلى التعظيمة . و يجوز ان تعود إلى الخصلة من التعظيم معناه ان تعظيم الشعائر من تقوى القلوب اى من خشيته » ( تفسير التبيان ) .
[2] - « يحتمل ان يعود الضمير إلى التعظيم بمعنى الخلَّة فيرجع الكلام إلى قولنا و من يعظَّم شعائر اللَّه فان تلك الخلة منهم ، من تقوى القلوب اى ناشئة من تقوى قلوبهم . » ( تفسير غرائب القرآن نيشابورى )

303

نام کتاب : ادوار فقه ( فارسي ) نویسنده : محمود الشهابي الخراساني    جلد : 1  صفحه : 303
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست