نام کتاب : غاية المراد في شرح نكت الارشاد نویسنده : الشهيد الأول جلد : 1 صفحه : 99
( 1 ) « الكافي في الفقه » ص 149 - 150 : « . ووقته حين ذكره إلا أن يكون آخر وقت فريضة حاضرة يخاف بفعل الفائتة فوتها ، فيلزم المكلَّف الابتداء بالحاضرة ثمَّ يقتضي الفائتة ، وما عدا ذلك من سائر الأوقات فهو وقت الفائتة لا يجوز التعبّد فيه بغير القضاء من فرض حاضر ولا نفل » . ( 2 ) « المراسم » ص 90 : « كلّ صلاة فاتت فلا تخلو أن تكون فاتت بعمد أو تفريط أو بسهو . والثالث على ضربين : أحدهما يسهو عنها جملة ، فهذا يجب قضاؤه وقت الذكر له ، ما لم يكن آخر وقت فريضة حاضرة » . ( 3 ) « غنية النزوع » ، ضمن « الجوامع الفقهية » ص 500 : « ويجب فعله في حال الذكر له ، إلا أن يكون ذلك آخر وقت فريضة حاضرة يخاف فوتها بفعله . . . » . ( 4 ) « السرائر » ج 1 ، ص 274 . ( 5 ) « أجوبة المسائل الرسية الأولى » ، ضمن « رسائل الشريف المرتضى » ج 2 ، ص 365 . ( 6 ) كان عالما فقيها ، توفّي سنة 605 ، وكان جدّ السيد رضي الدين علي بن طاوس لأمّه ، له كتاب « تنبيه الخواطر ونزهة النواظر » المعروف ب « مجموعة ورّام » . وجاء التصريح بأنّه قائل بالمضايقة في رسالة « عدم مضايقة الفوائت » ، ضمن مجلَّة « تراثنا » العددين 7 - 8 ، ص 347 . ورسالته في المضايقة فقدت ولم تصل إلينا . انظر ترجمته في « فهرست منتجب الدين » ص 195 - 196 ، « الثقات العيون » ص 327 ، « الأنوار الساطعة » ص 197 - 198 ، خاتمة « مستدرك الوسائل » ج 3 ، ص 477 ، « أمل الآمل » ج 2 ، ص 338 . ( 7 ) هو حفيد الفقيه أبي الصلاح تقي الدين الحلبي ( م 447 ه ) كان من علماء المائة السادسة . للمزيد راجع « رياض العلماء » ج 4 ، ص 268 ، « الثقات العيون » ص 207 ، « الكافي في الفقه » ص 18 - 19 ، مقدّمة التحقيق ، « الذريعة » ج 21 ، ص 134 . ورسالته في المضايقة فقدت ولم تصل إلينا . ( 8 ) كان من علماء المائة السادسة . انظر ترجمته في « رياض العلماء » ج 1 ، ص 198 ، « الثقات العيون » ص 59 - 60 ، 143 . ورسالته في التوسعة فقدت ولم تصل إلينا . وفي جميع النسخ : « أبي علي الحسن بن طاهر الصوري » ، كما أثبتناه .
99
نام کتاب : غاية المراد في شرح نكت الارشاد نویسنده : الشهيد الأول جلد : 1 صفحه : 99