responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : غاية المراد في شرح نكت الارشاد نویسنده : الشهيد الأول    جلد : 1  صفحه : 473


ويتعيّن بالنذر ، وإلزام الإمام ، وقصور المسلمين ، وبالدفع مع الخوف وإن كان بين أهل الحرب ، ويقصد الدفع لا مساعدتهم .


( 1 ) في « المعجم الوسيط » ج 2 ، ص 648 ، « غرر » : « غرّر به تغريرا وتغرّة : عرّضه للهلكة . يقال : غرّر بنفسه وماله » . ( 2 ) « المبسوط » ج 2 ، ص 6 : « وقيل : إنّ له منعه . . . » . ( 3 ) « المهذّب » ج 1 ، ص 296 : « وإن كان من يجب عليه الجهاد عليه دين حال ولم يكن له من يوفيه عنه ولا يمكنه قضاؤه فلصاحب الدين منعه من الخروج حتّى يقضيه دينه » . ( 4 ) « المبسوط » ج 2 ، ص 6 : « . فإن كان حالَّا لم يكن له أن يجاهد إلَّا بإذن صاحبه » . ( 5 ) حكاه عنه العلامة في « مختلف الشيعة » ص 324 ، حيث قال : « وقال ابن الجنيد : إذا كان على الرجل دين حال ، ولا أحد يقوم مقامه في تأدية ذلك عنه ، لم يخرج حتّى يوفي صاحب الدين حقّه ، ولو كان مع صاحب الدين رهن فيه استيفاء حقّه منه فإذن له في ذلك كان له الخروج » . ( 6 ) يريد ما ذكر آنفا من : « أنّه تغرير بالنفس فيضيع الدين » . ( 7 ) « شرائع الإسلام » ج 1 ، ص 279 : « . ولو كان حالَّا وهو معسر قيل : له منعه . وهو بعيد » . قال في « جواهر الكلام » ج 21 ، ص 21 - بعد هذا الكلام - : « وإن كنّا لم نتحقّق القائل به منّا ، نعم حكاه في المنتهى عن الشافعي وأحمد . وفي المسالك : أنّ الشيخ ذكر في المبسوط كلاما يدخل فيه المعسر لا بخصوصه » . أقول : قد عرفت آنفا أنّ القائل به منّا هو ابن البرّاج في « المهذّب » ج 1 ، ص 296 .

473

نام کتاب : غاية المراد في شرح نكت الارشاد نویسنده : الشهيد الأول    جلد : 1  صفحه : 473
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست