( 1 ) « الكافي » ج 3 ، ص 319 - 320 ، باب الركوع وما يقال فيه من . ، ح 1 ، « تهذيب الأحكام » ج 2 ، ص 77 - 78 ، ح 289 ، باب كيفية الصلاة وصفتها وشرح الإحدى و . ، ح 51 . ( 2 ) « الكافي » ج 3 ، ص 329 ، باب أدنى ما يجزئ من التسبيح في الركوع والسجود وأكثره ، ح 1 ، « تهذيب الأحكام » ج 2 ، ص 80 ، ح 300 ، باب كيفية الصلاة وصفتها وشرح الإحدى و . ، ح 68 . ( 3 ) « الكافي » ج 3 ، ص 311 - 312 ، باب افتتاح الصلاة والحدّ في التكبير وما يقال عند ذلك ، ح 8 ، « الفقيه » ج 1 ، ص 196 - 197 ، ح 916 ، باب وصف الصلاة من فاتحتها إلى خاتمتها ، ح 1 ، « تهذيب الأحكام » ج 2 ، ص 81 - 82 ، ح 301 ، باب كيفية الصلاة وشرحها وشرح الإحدى و . ، ح 69 . ( 4 ) في « جوامع الجامع » ج 2 ، ص 315 ، ذيل الآية 1 من الإسراء ( 17 ) ، « . والتقدير : أسبّح الله سبحان ، ثمَّ نزّل سبحان منزلة الفعل فسدّ مسدّه ودلّ على التنزيه البليغ من جميع القبائح » . ( 5 ) « التبيان » ج 6 ، ص 489 ، « مجمع البيان » ج 6 ، ص 420 ، ذيل الآية 51 من الإسراء ( 17 ) . ( 6 ) القلم ( 68 ) : 2 . ( 7 ) « مجمع البيان » ج 10 ، ص 333 ، ذيل الآية 2 من القلم ( 68 ) : « . وقيل : معناه ما أنت بمجنون ، والنعمة لربّك ، كما يقال : سبحانك اللهمّ وبحمدك ، أي والحمد لك . . . » .

149