نام کتاب : شرائع الإسلام نویسنده : المحقق الحلي جلد : 1 صفحه : 71
إسم الكتاب : شرائع الإسلام ( عدد الصفحات : 260)
< / السؤال = 2988 > < / السؤال = 2986 > < / السؤال = 2984 > < السؤال = 2996 > ومسنون هذا القسم : أن يسلم المنفرد إلى القبلة تسليمة واحدة . ويومئ بمؤخر عينيه إلى يمينه . والإمام بصفحة وجهه ، وكذا المأموم . ثم إن كان على يساره غيره ، أومأ بتسليمة أخرى إلى يساره ، بصفحة وجهه أيضا . < / السؤال = 2996 > < السؤال = 2652 > < السؤال = 2654 > < السؤال = 2655 > وأما المسنون في الصلاة : فخمسة : الأول : التوجه بستة تكبيرات مضافة إلى تكبيرة الإحرام . بأن يكبر ثلاثا ثم يدعو ، ثم يكبر اثنين ، ثم يدعو ثم يكبر اثنين ويتوجه [229] . وهو مخير في السبع ، أيها شاء أوقع معها نية الصلاة ، فيكون ابتداء الصلاة عندها . < / السؤال = 2655 > < / السؤال = 2654 > < / السؤال = 2652 > < السؤال = 3009 > < السؤال = 3012 > < السؤال = 3013 > الثاني : القنوت . هو في كل ثانية ، قبل الركوع ، وبعد القراءة . ويستحب : أن يدعو بالأذكار المروية [230] . وإلا فبما شاء . وأقله ثلاثة تسبيحات : وفي الجمعة قنوتان ، في الأولى قبل الركوع ، وفي الثانية بعد الركوع ، ولو نسيه قضاه بعد الركوع . < / السؤال = 3013 > < / السؤال = 3012 > < / السؤال = 3009 > < السؤال = 3031 > الثالث : شغل النظر . في حال قيامه إلى موضع سجوده ، وفي حال القنوت إلى باطن كفيه ، وفي حال الركوع إلى ما بين رجليه ، وفي حال السجود إلى طرف أنفه ، وفي حال تشهده إلى حجره . < / السؤال = 3031 > < السؤال = 3031 > الرابع شغل اليدين . بأن يكونا : في حال قيامه على فخذيه بحذاء ركبتيه ، وفي حال القنوت تلقاء وجهه ، وفي حال الركوع على ركبتيه ، وفي حال السجود بحذاء أذنيه ، وفي حال التشهد على فخذيه . < / السؤال = 3031 > < السؤال = 3035 > < السؤال = 3039 > < السؤال = 3040 > الخامس : التعقيب : وأفضله تسبيح الزهراء عليها السلام [231] ، ثم بما روي من الأدعية ، وإلا فبما تيسر .
[229] أي يقول : بعد التكبير السابع ( وجهت وجهي للذي فطر السماوات الخ ) وكيفية الأدعية - كما في حسنة الحلبي عن الصادق عليه السلام - هكذا قال : ( إذا افتتحت فارفع يديك ثم ابسطهما بسطا ( ثم كبر ثلاث تكبيرات ) ثم قل ( اللهم أنت الملك الحق المبين ، لا إله أنت ، سبحانك ، إني ظلمت نفسي فأغفر لي ذنبي إنه لا يغفر الذنوب إلا أنت ) ثم كبر تكبيرتين ، ثم قل : ( لبيك وسعديك والخير في يديك ، والشر ليس إليك ، والمهدي من هديت ، لا ملجأ منك إلا إليك سبحانك وحنانيك تباركت وتعاليت ، سبحانك رب البيت ) ثم كبر تكبيرتين ثم تقول : ( وجهت وجهي للذي فطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة حنيفا مسلما وما أنا من المشركين ، إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا من المسلمين ) ثم تعوذ من الشيطان الرجيم ، ثم اقرأ فاتحة الكتاب ) [230] وأفضلها - كما صرح كثير - هو كلمات الفرج ( لا إله الله الحليم الكريم وقد مر ذكره في كتاب الطهارة عند رقم ( 187 ) ، ولعل الأفضل من الجميع دعاء صنمي قريش . [231] وهو ( الله أكبر ) أربعا وثلاثين مرة ( والحمد لله ثلاثا وثلاثين مرة ، و ( سبحان الله ثلاثا وثلاثين مرة ، فعن الصادق عليه السلام ( تسبيح فاطمة في كل يوم في دبر كل صلاة أحب إلي من صلاة ألف ركعة في كل يوم )
71
نام کتاب : شرائع الإسلام نویسنده : المحقق الحلي جلد : 1 صفحه : 71