responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : شرائع الإسلام نویسنده : المحقق الحلي    جلد : 1  صفحه : 203


القدرة .
< / السؤال = 6932 > < / السؤال = 6582 > < السؤال = 6924 > < السؤال = 6930 > السادسة : يجب على المتمتع تأخير الطواف والسعي ، حتى يقف بالموقفين ، ويأتي مناسكه يوم النحر ، ولا يجوز التعجيل إلا للمريض والمرأة التي تخاف الحيض ، والشيخ العاجز [370] ، ويجوز التقديم للقارن والمفرد على كراهية .
< / السؤال = 6930 > < / السؤال = 6924 > < السؤال = 6507 > < السؤال = 6917 > السابعة : لا يجوز تقديم طواف النساء على السعي للمتمتع ولا لغيره اختيارا ، ويجوز مع الضرورة والخوف من الحيض .
< / السؤال = 6917 > < / السؤال = 6507 > < السؤال = 6917 > الثامنة : من قدم طرف النساء على السعي ساهيا أجزأه ، ولو كان عامدا لم يجز [371] .
< / السؤال = 6917 > < السؤال = 7034 > التاسعة : قيل : لا يجوز الطواف وعلى الطائف برطلة [372] ، ومنهم من خص ذلك بطواف العمرة ، نظرا إلى تحريم تغطية الرأس ( 372 ) .
< / السؤال = 7034 > < السؤال = 6513 > العاشرة : من نذر أن يطوف على أربع ( 374 ) ، قيل يجب عليه طوافان . وقيل : لا ينعقد النذر . وربما قيل : بالأول ، إذا كان الناذر المرأة اقتصارا على مورد النقل ( 375 ) .
< / السؤال = 6513 > < السؤال = 6359 > الحادية عشرة : لا بأس أن يعول الرجل على غيره في تعداد الطواف ، لأنه كالأمارة .
ولو شكا جميعا ، عولا على الأحكام المتقدمة ( 376 ) .
< / السؤال = 6359 > < السؤال = 6336 > < السؤال = 6505 > الثانية عشرة : طواف النساء واجب في الحج والعمرة المفردة دون المتمتع بها ، وهو لازم للرجال والنساء والصبيان والخناثى ( 377 ) .
< / السؤال = 6505 > < / السؤال = 6336 > < السؤال = 6565 > < السؤال = 6570 > < السؤال = 6573 > < السؤال = 6574 > < السؤال = 6583 > < السؤال = 6587 > القول : في السعي ومقدماته عشرة كلها مندوبة : الطهارة ، واستلام الحجر ( 378 ) ، والشرب من زمزم . والصب على الجسد من مائها من الدلو المقابل للحجر . وأن يخرج من



[370] أي الذي : يعجز عن الطواف يوم العيد ، أو بعده ، للزحام ذلك الوقت .
[371] أي : لم يكف ، وعليه إعادة الطواف بعد السعي .
[372] في الجواهر : بضمة فسكون ، فضم ، ففتح اللام مخففة أو مشددة ، وفي المدارك : إنها قلنسوة طويلة كانت تلبس قديما ( 373 ) وأما طواف الحج ، وطواف النساء فهما بعد الإحلال من الإحرام ، فيجوز لبسها فيهما . ( 374 ) أي : على يديه ورجليه : كالبهائم . ( 375 ) لأن الخبر ورد في المرأة نذرت أن تطوف على أربع إنها تطوف طوافين . ( 376 ) ( جميعا ) أي الطائف ، والعاد كلاهما ( المتقدمة تحت أرقام ( 364 363 ) . ( 377 ) ولا يختص بالرجال كما يقوله بعض العوام ( 378 ) قبل خروجه من المسجد للسعي .

203

نام کتاب : شرائع الإسلام نویسنده : المحقق الحلي    جلد : 1  صفحه : 203
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست