responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الهداية نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 38


ومعصيتهم معصية الله ( 1 ) ووليهم ولي الله ، وعدوهم عدو الله ( 2 ) .
< فهرس الموضوعات > ان الأرض لا تخلو من حجة < / فهرس الموضوعات > ويجب أن يعتقد أن الأرض لا تخلو من حجة الله على خلقه ، ظاهر مشهور ( 3 ) أو خائف مغمور ( 4 ) ( 5 ) .


1 - تدبر سورة النساء : 59 " . كتاب سليم بن قيس : 2 / 734 ، والكافي : 1 / 206 ح 5 ، والغيبة للنعماني : 73 ح 8 ، و ص 74 ح 9 ، و ص 84 ح 12 ، والاعتقادات : 94 ، وكمال الدين : 1 / 262 ، ح 8 و ص 279 ح 25 ، و ج 2 / 380 ح 1 ، والعلل : 205 ح 2 ، والتوحيد : 82 ح 37 ، والأمالي : 510 ضمن المجلس 93 ، وكفاية الأثر : 284 ، وإحقاق الحق : 13 / 75 مثله . تفسير فرات الكوفي : 109 ح 110 ، والكافي : 1 / 208 ح 4 ، والغيبة للنعماني : 237 ح 26 ، وكمال الدين : 1 / 259 ح 3 ، و ص 260 ح 6 ، و ص 261 ح 7 ، وكفاية الأثر : 145 نحوه . راجع الروايات الواردة ذيل الآية في تفسير العياشي : 1 / 249 ح 168 - ح 178 . 2 - التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام : 293 ، وكمال الدين : 380 ح 1 ، والاعتقادات : 94 ، والتوحيد : 82 ح 37 ، والأمالي : 510 ضمن المجلس 93 ، وكفاية الأثر : 284 مثله . الغيبة للنعماني : 74 ح 9 ، و ص 83 ح 12 ، وكمال الدين : 1 / 251 ح 1 ، و ص 260 ح 5 ، وأمال الطوسي : 2 / 100 نحوه . أنظر المحاسن : 13 ح 38 ، وتفسير العياشي : 2 / 116 ح 155 ، والأمالي : 20 المجلس 3 ح 7 ، والاحتجاج : 238 . 3 - ليس في " ب " و " ج " ، وفي " د " بدل ظاهر إلى قوله مغمور " ظاهرا مشهورا أو خائفا مغمورا " . 4 - المغمور : المستور . أنظر النهاية : 3 / 384 . 5 - قال الله تعالى : ( إنا أرسلناك بشيرا ونذيرا وإن من أمة إلا خلا فيها نذير ) " فاطر : 24 " . وتدبر في سورة الرعد : 7 . تفسير القمي : 1 / 359 ، والاعتقادات : 94 ، وكمال الدين : 291 ، و ص 293 ، و ص 294 ضمن ح 2 ، ونهج البلاغة : 4 / 37 مثله . بصائر الدرجات : 486 ح 15 ، والغيبة للنعماني : 136 ح 1 ، و ص 137 ح 2 ، وعلل الشرائع : 195 ح 2 ، وكمال الدين : 293 ، و ص 294 ، و ص 302 ح 10 بتفاوت يسير . عيون أخبار الرضا عليه السلام : 2 / 120 ح 1 مثل صدره . راجع بصائر الدرجات : 484 باب الأرض لا يخلو من الحجة وهم الأئمة عليهم السلام ، و ص 487 باب في الأئمة إن الأرض لا تخلو منهم ولو كان في الأرض اثنان لكان أحدهما الحجة ، و ص 488 إن الأرض لا تبقى بغير أمام ، لو بقيت لساخت ، والكافي : 1 / 168 باب الاضطرار إلى الحجة ، و ص 178 باب إن الأرض لا تخلو من حجة ، والغيبة للنعماني : 136 باب ما روي في أن الله لا يخلي أرضه بغير حجة ، وكمال الدين : 1 / 211 باب اتصال الوصية من لدن آدم عليه السلام وإن الأرض لا تخلو من حجة لله عز وجل على خلقه إلى يوم القيامة ، وعلل الشرائع : 195 باب العلة التي من أجلها لا تخلو الأرض من حجة الله عز وجل على خلقه ، والبحار 23 / 2 باب الاضطرار إلى الحجة وإن الأرض لا تخلوا من حجة .

38

نام کتاب : الهداية نویسنده : الشيخ الصدوق    جلد : 1  صفحه : 38
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست