لم يمكن جبهته في حال السجود من الأرض متعمدا ، فلا صلاة له . فإن كان ذلك ناسيا ، لم يكن عليه شئ .
< / السؤال = 3533 > < / السؤال = 2902 > < السؤال = 2975 > < السؤال = 2976 > < السؤال = 3048 > والتشهد في الصلاة واجب . وأقل ما يجزي فيه شهادتان .
فمن تركهما متعمدا ، وجبت عليه الإعادة . ومن تركهما ناسيا ، قضاهما ولم يجب عليه إعادة الصلاة .
وكذلك الصلاة على النبي وآله ، صلى الله عليه وآله ، فريضة . فمن تركها متعمدا ، وجبت عليه إعادة الصلاة . ومن تركها ناسيا ، قضاها بعد التسليم ، ولم يكن عليه شئ .
< / السؤال = 3048 > < / السؤال = 2976 > < / السؤال = 2975 > < السؤال = 2986 > < السؤال = 2987 > والتسليم سنة ليس بفرض . من تركه متعمدا ، كان مضيعا فضيلة ، ولم تفسد صلاته . ومن تركه ناسيا ، كانت صلاته تامة .
< / السؤال = 2987 > < / السؤال = 2986 > < السؤال = 2652 > < السؤال = 2658 > والتكبيرات السبع مع سائر التكبيرات سنة ما عدا تكبيرة الافتتاح .
وكذلك رفع اليدين مع كل تكبيرة سنة . فمن ترك ذلك متعمدا أو ناسيا ، لم تفسد صلاته .
< / السؤال = 2658 > < / السؤال = 2652 > < السؤال = 2746 > ومن ترك الجهر فيما يجهر فيه وجهر فيها يخافت فيه متعمدا . وجبت عليه الإعادة . وإن فعل ناسيا ، لم يكن عليه شئ .
< / السؤال = 2746 > < السؤال = 3009 > < السؤال = 3027 > < السؤال = 3035 > والقنوت في الصلوات كلها سنة مؤكدة . وآكدها في صلاة الفرائض ، وآكدها من الفرائض فيما يجهر فيها . فمن تركه متعمدا ، كان تاركا سنة . ومن تركه ناسيا ، ثم ذكر في الركوع ،

89