نام کتاب : النهاية في مجرد الفقه والفتاوى نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 39
< / السؤال = 1837 > < السؤال = 1841 > < السؤال = 1880 > < السؤال = 1881 > فإذا فرغ من تشريج اللبن عليه ، أهال التراب عليه . ويهيل كل من حضر الجنازة استحبابا بظهور أكفهم ، ويقولون عند ذلك : " إنا لله وإنا إليه راجعون . هذا ما وعدنا الله ورسوله . وصدق الله ورسوله . اللهم زدنا إيمانا وتسليما " . ولا يهيل الأب على ولده التراب ، ولا الولد على والده ، ولا ذو رحم على ذي رحمه ، وكذلك لا ينزل إلى قبره ، فإن ذلك يقسي القلب . < / السؤال = 1881 > < / السؤال = 1880 > < / السؤال = 1841 > < السؤال = 1839 > < السؤال = 1843 > < السؤال = 1845 > < السؤال = 1846 > < السؤال = 1847 > < السؤال = 1882 > فإذا أراد الخروج من القبر ، فليخرج من قبل رجليه ، ثم يطم القبر ، ويرفع من الأرض مقدار أربع أصابع . ولا يطرح فيه من غير ترابه . ويجعل عند رأسه لبنة أو لوح . ثم يصب الماء على القبر ، يبدأ بالصب من عند الرأس ثم يدار من أربع جوانبه ثم يعود إلى موضع الرأس . فإن فضل من الماء شئ ، صب على وسط القبر . فإذا سوى القبر وضع يده على القبر من أراد ذلك ، ويفرج أصابعه ، ويغمزها فيه بعد ما نضح بالماء ، ويدعو للميت . < / السؤال = 1882 > < / السؤال = 1847 > < / السؤال = 1846 > < / السؤال = 1845 > < / السؤال = 1843 > < / السؤال = 1839 > < السؤال = 1848 > فإذا انصرف الناس عن القبر ، يتأخر أولى الناس بالميت ، ويترحم عليه ، وينادي بأعلى صوته إن لم يكن في موضع تقية : " يا فلان بن فلان : الله ربك ومحمد نبيك وعلي إمامك والحسن والحسين - ويسمي الأئمة واحد واحدا - أئمتك أئمة الهدى الأبرار " . < / السؤال = 1848 > < السؤال = 1556 > < السؤال = 1628 > < السؤال = 1636 > وإذا كان الميت مجدورا أو كسيرا أو صاحب قروح أو محترقا ولم يخف من غسله ، غسل . فإن خيف من مسه ، صب
39
نام کتاب : النهاية في مجرد الفقه والفتاوى نویسنده : الشيخ الطوسي جلد : 1 صفحه : 39