نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 86
وآل محمد وأتمم على نعمتك وعافيتك وسترك ) [1] . 219 - وقال النبي صلى الله عليه وآله : من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجا ، ومن كل ضيق [2] مخرجا ، ورزقه [3] من حيث لا يحتسب [4] . 220 - وقال علي بن نصر الجهضمي : رأيت الخليل بن أحمد رضي الله عنه في النوم فقلت في النوم : لا أرى أحدا أعقل من الخليل ، فقلت : ما صنع الله بك ؟ فقال : رأيت ما كنا عليه ( . . . ) ، لم يكن شئ ولم يجد شيئا أفضل من سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم . 221 - ( وروي أن من أراد أن يستجاب دعاؤه فليقرء : ) ( قل اللهم مالك الملك . . . ) [5] . 222 - وقال النبي صلى الله عليه وآله : يقول أحدكم إذا فرغ من الصلاة المفروضة : ( سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر ) ، فإنهن يدفعن ميتة السوء والبلية التي تنزل من السماء على العبد في ذلك اليوم ، وهن ( الباقيات ) [6] .
[1] عنه البحار : 86 / 283 ذ ح 45 والمستدرك : 1 / 400 ح 24 . [2] في نسختي الأصل : ( مضيق ) . [3] في البحار : ويرزقه . [4] عنه البحار : 93 / 284 ذ ح 30 . [5] أخرج نحوه في نور الثقلين : 1 / 270 ح 76 عن مهج الدعوات ص 317 والآية من سورة آل عمران آية 26 . [6] أخرج نحوه في البحار : 86 / 30 ح 35 عن معاني الأخبار : 324 ح 1 وعن ثواب الأعمال : 26 ح 4 وفلاح السائل : 165 وأربعين الشهيد ح 21 وفي الوسائل : 4 / 1031 ح 1 و 2 عن التهذيب : 2 / 107 ومعاني الأخبار والثواب نحوه .
86
نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 86