نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 228
ضامنا على الله ) [1] . ورجل نيته أن لا يغتاب مسلما ، فإن مات على ذلك كان ( ضامنا ) [2] على الله عز وجل [3] . 632 - وقال عليه السلام : من فطر ثلاثة غفر له ، ومن مات وله جيران ثلاثة كلهم راض عنه غفر له [4] . 633 - وكان أمير المؤمنين عليه السلام : إذا رأى المريض قد برأ قال : يهنئك الطهر من الذنوب [5] . 634 - وقال الصادق عليه السلام : يستحب للمريض أن يعطي السائل بيده ويأمر السائل أن يدعو له [6] . 635 - وقال رسول الله صلى الله عليه وآله : عودوا المرضى [7] واتبعوا الجنائز يذكركم الآخرة . وتدعو للمريض فتقول : ( اللهم اشفه بشفائك ، وداوه بدوائك ، وعافه من
[1] ما بين القوسين ليس في البحار والمستدرك . [2] ما بين المعقوفين من نسخة - ب - والبحار والمستدرك . [3] عنه البحار : 81 / 265 ح 23 وقطعة منه في البحار : 83 / 372 ح 36 والمستدرك : 1 / 227 ح 2 وذيله في البحار : 75 / 261 ح 66 والمستدرك : 2 / 105 ح 17 . [4] أخرجه في المستدرك : 2 / 78 ح 4 عن لب اللباب . [5] عنه البحار : 81 / 224 وأخرجه في المستدرك : 1 / 80 ح 41 عن التمحيص : 42 ح 46 عن علي بن الحسين عليه السلام إلا أن فيه ( الطهور ) بدل ( الطهر ) وأورده في العيون : 2 / 44 ح 163 بأسانيده الثلاثة وصحيفة الرضا : 37 مثل التمحيص . [6] عنه البحار : 81 / 209 والمستدرك : 1 / 87 ح 3 . [7] في نسختي الأصل : المريض .
228
نام کتاب : الدعوات ( سلوة الحزين ) نویسنده : قطب الدين الراوندي جلد : 1 صفحه : 228