نام کتاب : الجامع للشرايع نویسنده : يحيى بن سعيد الحلي جلد : 1 صفحه : 108
وهو " الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله والله أكبر الله أكبر ولله الحمد الحمد لله على ما هدانا وله الشكر على ما أولانا " ويزيد في الأضحى " ورزقنا من بهيمة الأنعام " . وليس بمسنون عقيب النافلة . وإذا فات لا يقضي ، وتكبيرات العيد بعد القراءة ، فإن اتقى فقبلها [1] ، ولا بأس بخروج العجائز في العيدين للصلاة . ويكره السفر بعد الفجر حتى يشهد العيد [2] " ولا يصلي صلاة عيد النحر إلا بمنى " [3] . وروي : إنما رخص رسول الله صلى الله عليه وآله للنساء العواتق في الخروج في العيدين المتعرض للرزق [4] . وعن أحدهما فيما يتكلم به فيما بين التكبيرتين في العيدين : ما شئت من الكلام الحسن [5] . وعن جعفر بن محمد عليهما السلام لا بأس أن تصلي وحدك ولا صلاة إلا مع إمام [6] .
[1] لأن الشافعي وأبا حنيفة قالا بأن موضعها قبل القراءة راجع ( كتاب الخلاف ج 1 ص 241 المسألة 9 من صلاة العيدين [2] كذا في أكثر النسخ وفي نسخة " حتى يشهد الصلاة " ولعل المراد واحد . [3] هكذا في أكثر النسخ ولكنها غير موجودة في بعضها وفي نسخة أخرى جاءت بدون كلمة " إلا " ولم نجد عنوان المسألة في الكتب الفقهية للتصحيح فليلاحظ . [4] الوسائل الباب 28 من أبواب صلاة العيد الحديث 1 [5] الوسائل الباب 27 من أبواب صلاة العيد الحديث 1 [6] الوسائل الباب 2 من أبواب صلاة العيد الحديث 6
108
نام کتاب : الجامع للشرايع نویسنده : يحيى بن سعيد الحلي جلد : 1 صفحه : 108