والخمس والمفتوح عنوة ، بحيث يتعامل الشيعة معها معاملة الأملاك الشخصيّة بعد انتهاء الغيبة الكبرى عجّل الله انقضاءها فلا تخلو من تأمّل ، ويحتمل أخذ الإمامعليه السلام الخراج من الأنفال ، والخراج والخمس من المفتوح عنوة بعد الغيبة ؛ كما أنّ الأقوى حصول الملك لغير الشيعي أيضاً بحيازة ما في الأنفال من العشب والحشيش والحطب وغيرها ، بل وحصول الملك لهم أيضاً للموات بسبب الإحياء ، كالشيعيّ . تمّ كتاب الخمس والحمد لله .