responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 261

إسم الكتاب : هداية العباد ( عدد الصفحات : 428)


< / السؤال = 4249 > < السؤال = 4251 > < السؤال = 4331 > ( مسألة 1303 ) لا بأس بوصول الغبار نسيانا أو غفلة أو قهرا أو لتخيل عدم الوصول ، إلا إذا خرج بهيئة الطين إلى فضاء الفم ، ثم ابتلعه .
< / السؤال = 4331 > < / السؤال = 4251 > < السؤال = 4250 > ( مسألة 1304 ) يلحق بالغبار البخار ودخان التنباك ونحوهما ، على الأحوط .
< / السؤال = 4250 > < السؤال = 4215 > < السؤال = 4297 > ( مسألة 1305 ) التاسع : الحقنة بالمائع ولو لمرض ونحوه ، نعم لا بأس بالجامد ، مع أن الأحوط اجتنابه ، كما لا بأس بوصول الدواء إلى جوفه من جرحه .
< / السؤال = 4297 > < / السؤال = 4215 > < السؤال = 4300 > ( مسألة 1306 ) العاشر : تعمد القئ وإن كان للضرورة ، دون ما كان منه بغير عمد ، والمدار على صدق مسماه .
< / السؤال = 4300 > < السؤال = 4304 > ( مسألة 1307 ) إذا أكل في الليل ما يعلم أنه يوجب القئ نهارا بدون اختيار ، فالأحوط القضاء .
< / السؤال = 4304 > < السؤال = 4302 > < السؤال = 4311 > ( مسألة 1308 ) إذا خرج بالتجشؤ شئ إلى فضاء الفم ثم نزل من غير اختيار ، لم يبطل صومه إذا كان التجشؤ بغير اختياره ، أو كان عدم نزوله إلى الجوف مأمونا مع تجشؤه . أما إذا بلعه اختيارا ، فإنه يبطل صومه وعليه القضاء والكفارة .
< / السؤال = 4311 > < / السؤال = 4302 > < السؤال = 4307 > < السؤال = 4312 > ( مسألة 1309 ) لا يجوز له التجشؤ اختيارا إذا علم بأنه يخرج معه شئ يصدق عليه القئ ، أو يعود إلى جوفه بعد الخروج بلا اختيار .
< / السؤال = 4312 > < / السؤال = 4307 > < السؤال = 4210 > < السؤال = 4213 > < السؤال = 4214 > ( مسألة 1310 ) لا يفسد الصوم بابتلاع اللعاب المجتمع في الفم وإن كان حدوثه بتخيل ما يسببه ، ولا بابتلاع النخامة التي لم تصل إلى فضاء الفم ، من غير فرق بين النازلة من الرأس والخارجة من الصدر على الأقوى وأما الواصلة إلى فضاء الفم ، فلا يترك الاحتياط بترك ابتلاعها . نعم لو خرجت من الفم ثم ابتلعها بطل صومه قطعا ، وكذا اللعاب . بل لو كانت في فمه حصاة فأخرجها وعليها بلة من الريق ، ثم أعادها وابتلع الريق ، أفطر ، وكذا لو بل الخياط الخيط بريقه ثم رده إلى فمه وابتلع ما عليه من

261

نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 261
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست