responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 210


< / السؤال = 2740 > < السؤال = 3012 > < السؤال = 3013 > < السؤال = 3017 > < السؤال = 3019 > ( مسألة 1044 ) يستحب فيها قنوتان ، أحدهما في الركعة الأولى قبل الركوع ، والثاني في الثانية بعد الركوع ، ويدعى فيهما بما ذكر في سائر الصلوات ، والأفضل فيهما بل في غيرهما كلمات الفرج ، وفي خبر أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام قال ( القنوت يوم الجمعة في الركعة الأولى بعد القراءة تقول في القنوت : لا إله إلا الله الحليم الكريم لا إله إلا الله العلي العظيم ، سبحان الله رب السماوات السبع ورب الأرضين السبع وما فيهن وما بينهن ورب العرش العظيم ، والحمد لله رب العالمين . اللهم صل على محمد وآله كما هديتنا به ، اللهم صل على محمد وآل محمد كما أكرمتنا به ، اللهم اجعلنا ممن اخترته لدينك وخلقته لجنتك ، اللهم لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ) ولا يبعد أن يستفاد من قوله ( تقول في القنوت ) رجحان ما ذكر في مطلق القنوت لا خصوص يوم الجمعة وخصوص الركعة الأولى . وخصوصية الجمعة إنما هي في كون قنوتها في الركعة الأولى بعد القراءة في قبال كونه في الثانية بعد الركوع ، أو في قبال سائر الصلوات حيث لا قنوت في الركعة الأولى منها أصلا .
< / السؤال = 3019 > < / السؤال = 3017 > < / السؤال = 3013 > < / السؤال = 3012 > < السؤال = 4127 > ( مسألة 1045 ) أول وقتها زوال الشمس ، والظاهر أنه ينتهي بمضي مقدار ساعة يتمكن المكلف من أدائها مع تحصيل شرايطها من الطهارة والاجتماع وغيرهما بحسب عادة العامة ، برفاهية من غير توان مخل ولا تعجيل موجب للاضطراب .
< / السؤال = 4127 > < السؤال = 4140 > ( مسألة 1046 ) إذا خرج الوقت وهو فيها ، فإن أدرك ركعة منها في الوقت أتمها جمعة ، إماما أو مأموما أو منفردا ، وإلا فالظاهر البطلان وتعين الظهر . لكن الأحوط إتمامها رجاء أيضا .
< / السؤال = 4140 > < السؤال = 4150 > ( مسألة 1047 ) لا تقضى الجمعة بعد فوات وقتها ، بل يأتي حينئذ بالظهر ، أداء في الوقت ، وقضاء في خارجه .
< / السؤال = 4150 > < السؤال = 4133 > ( مسألة 1048 ) إذا وجبت الجمعة تعيينا وصلى المكلف الظهر في

210

نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 210
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست