responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 161

إسم الكتاب : هداية العباد ( عدد الصفحات : 428)


أن يأتي بها إما بأن يعود من حيث ارتفع أو يجلس ثم يسجد . وأما في الصورة الثانية فيحسب الوضع الأول سجدة ، فيجلس ويأتي بالأخرى إن كانت الأولى ويكتفي بها إن كانت الثانية .
< / السؤال = 2921 > < / السؤال = 2920 > < السؤال = 2917 > < السؤال = 2918 > ( مسألة 810 ) إذا عجز عن السجود انحنى بقدر ما يتمكن ، ورفع المسجد إلى جبهته واضعا للجبهة عليه باعتماد ، محافظا على الذكر الواجب والطمأنينة ، ووضع باقي المساجد في محالها . وإن لم يتمكن من الانحناء أصلا أومأ إليه برأسه ، فإن لم يتمكن فبعينيه ، وإن لم يتمكن من جميع ذلك ينوي بقلبه جالسا إن تمكن ، وإلا فقائما ، والأحوط الإشارة باليد إن تمكن ، والأحوط له رفع المسجد مع ذلك إذا تمكن من وضع جبهته عليه ، بل لا يترك الاحتياط في وضع ما يتمكن منه من المساجد في محله .
< / السؤال = 2918 > < / السؤال = 2917 > < السؤال = 2934 > < السؤال = 2935 > < السؤال = 2941 > ( مسألة 811 ) يستحب التكبير حال القيام من الركوع للأخذ في السجود ، وللرفع من السجود . ويستحب السبق باليدين إلى الأرض عند الهوى إليه .
واستيعاب الجبهة على ما يصح السجود عليه . والارغام بمسمى الأنف على مسمى ما يصح السجود عليه ، والأحوط عدم تركه . وتسوية موضع الجبهة مع الموقف بل جميع المساجد ، وبسط الكفين مضمومتي الأصابع حتى الابهام حذاء الأذنين مستقبلا بهما القبلة . والتجافي حال السجود بمعنى رفع البطن عن الأرض . والتجنيح بأن يرفع مرفقيه عن الأرض مفرجا بين عضديه وجنبيه ، مبعدا يديه عن بدنه ، جاعلا يديه كالجناحين .
والدعاء بالمأثور قبل الشروع في الذكر وبعد رفع الرأس من السجدة الأولى . واختيار التسبيحة الكبرى وتكرارها ، وختم تسبيحاته بالوتر .
والدعاء في السجود الأخير بما يريد من حاجات الدنيا والآخرة خصوصا طلب الرزق الحلال ، بأن يقول ( يا خير المسؤولين ويا خير المعطين ارزقني وارزق عيالي من فضلك فإنك ذو الفضل العظيم ) والتورك في الجلوس بين السجدتين وبعدهما ، بأن يجلس على فخذه الأيسر جاعلا

161

نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 161
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست