responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 351

إسم الكتاب : هداية العباد ( عدد الصفحات : 428)


< / السؤال = 8875 > < السؤال = 8903 > < السؤال = 8904 > كتاب البيع ( مسألة 1728 ) عقد البيع يحتاج إلى إيجاب وقبول ، والأقوى عدم اعتبار العربية ، بل يقع بكل لغة ولو مع إمكان العربية . كما أنه لا يعتبر فيه الصراحة ، بل يقع بكل لفظ دال على المقصود عند أهل المحاورة مثل ( بعت ) و ( ملكت ) ونحوهما في الايجاب ، و ( قبلت ) و ( اشتريت ) و ( ابتعت ) ونحو ذلك في القبول .
< / السؤال = 8904 > < / السؤال = 8903 > < السؤال = 8904 > ( مسألة 1729 ) الأحوط اعتبار الفعل الماضي في عقد البيع وعدم إيقاعه بالمضارع ، والظاهر عدم ضرر اللحن فيه إذا أوقعه بالعربية ، ما دام يدل على المقصود عند أهل المحاورة ويعدونه إنشاء للمعاملة ، كما إذا قال ( بعت ) بفتح الباء أو ( بعت ) بكسر العين وسكون التاء ، وكذلك اللهجات العامية المتداولة بطريق أولى ، لأنها أوضح دلالة .
< / السؤال = 8904 > < السؤال = 8905 > < السؤال = 8906 > ( مسألة 1730 ) الظاهر جواز تقديم القبول على الايجاب إذا كان بمثل ( اشتريت ) و ( ابتعت ) لا بمثل ( قبلت ) و ( رضيت ) وأما إذا كان بنحو الأمر والاستيجاب كما إذا قال من يريد الشراء : بعني الشئ الفلاني بكذا ، فقال البائع : بعتكه ، فلا بد من إعادة المشتري القبول .
< / السؤال = 8906 > < / السؤال = 8905 > < السؤال = 8909 > ( مسألة 1731 ) يعتبر الموالاة بين الايجاب والقبول ، بمعنى عدم الفصل الطويل بينهما بحيث يخرجهما عن عنوان العقد والمعاقدة ، ولا يضر الفصل القليل الذي يصدق معه أن هذا قبول لذلك الايجاب .
< / السؤال = 8909 > < السؤال = 8911 > < السؤال = 8912 > < السؤال = 8913 > < السؤال = 8914 > < السؤال = 8915 > < السؤال = 8916 > ( مسألة 1732 ) يعتبر في العقد التطابق بين الايجاب والقبول ، فلو اختلفا بأن أوجب البائع البيع على وجه خاص من حيث المشتري أو المبيع أو الثمن أو توابع العقد من الشروط ، وقبل المشتري على وجه آخر ، لم ينعقد . فلو قال البائع ( بعت هذا من موكلك بكذا ) فقال الوكيل

351

نام کتاب : هداية العباد نویسنده : السيد الگلپايگاني    جلد : 1  صفحه : 351
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست